الموقف الشرعي من عيد الأم :
الإسلام غني عما ابتدعه الآخرون سواءً عيد الأم أو غيره ، وفي تشريعاته من البر بالأمهات ما يغني عن عيد الأم المبتدع .
أولا : العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أمورا منها : يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة ، ومنها : الاجتماع في ذلك اليوم ، ومنها : الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .
ثانيا : ما كان من ذلك مقصودا به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر ، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم " من احدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد " رواه البخاري ومسلم ، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد وعيد الأم والعيد الوطني لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله ، وكما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة ، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار ، وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلا لمصلحة الأمة وضبط أمورها كأسبوع المرور وتنظيم مواعيد الدراسة والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضي إلى التقرب به والعبادة والتعظيم بالأصالة ، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فلا حرج فيه بل يكون مشروعاً..
للأم فقط
هاهي أحرفي أجدهـا مبعثرة أمـام وفائك .. !!
وهاهي كلماتي خانتني في لجج عطائك ..
تتهادى كل الأحزان ببسمة حانية على محياك ..
وتطرب بداخلي الأسماع بكل كلمة تنطق بها شفتاك ..
لو كـان الحنـان قصراً كنت أنت بابه
حبك يـا أمي .. قلب ينبض في جسدي ودم يسري في عروقي ..
كيف حـال جسمي دوم قلبـه وشريانـه .. ؟!!
سبحـان من جعلك بحراً من العطاء بلا زبد
وشجرة مورقة الثمار تعطي بلا أمد ..
حبـك يـا أمي .. نغم يترنم في سمعي ..
فؤاد الحب حبـك .. فمن يغني عني عنك بعد فقدك ؟؟
أمي .. لفظ من حروف الحب لا ينتهي ..
هـا أنـا أقف بين يديك واضعة أعذب الكلام
وأشرف المنـال
وأجمل الألوان
اعلمي " أمـاه " أن فؤادي معترف بجميلك
وأن كل خلية من خلايا جسدي تنطق باسمك
أبقاك الله لي أجمل أم
في حين يتحدثون عن تمجيدهم للأم وتعظيمهم لدورها في الحياة فهي صانعة الأجيال ويحددون لها يوما ويفتخرون بها ..
ونحن ومن حيث لاندري نشاركهم في هذا العيد الذي لانعرف أن الله جعل لنا للأم عيدا لكن متى هو ذلك اليوم هو ليس يوم في السنة كما عندهم وليس يوم في شهر وليس يوم كل أسبوع وليس ساعة من كل يوم لا لكن في كل لحظة الحياة في كل ثانية وحتى وإن ماتوا فهذا هو بالفعل التشريف الحقيقي الذي علمنا إياه إسلامنا العظيم لكن في وقت قلت فيه إدراك معنى بر الوالدين وفي حين نسينا أو تناسينا أن الله قرنهما بعبادته وطاعته فقال " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسنانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما ..." ثم حين يقولون عيد الام نقوم هاتفين معهم عيد الأم فكما قال الحبيب .. فيما معناه .. حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ..
في حين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة قد أكمل لنا الدين وأتمه من كل جوانبه فقد قال الله تعالى على لسان النبي العظيم " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "
إلا أننا نلاحظ أن الكثير بل الغالبية لا يزال يبحث عن مكملات لدين من ديانات أخرى قد حرفت وبدلت وهو على يقين بذلك نعم يبحث عن مكملات لديننا وكأنه من دونها سوف ينقص شيئ كبير أو مهم في حياته .
فهل ياترى يدرك الجميع حقيقة عيد الأم عندهم ؟
هو رميها في دار العجزة والمسنين طوال السنة ثم ياتي هذا اليوم ليتذكر الرجل أو المرأة أن لديه أم فيذهب ليزورها ويعطيها وردة ويسلم عليها ويرحل هذا هو حقيقة عيد الأم بكل إختصار ..
فهل ياترى نسي ديننا الأم نهائيا حتى نصنع كما يصنعون ؟؟
بالتأكيد لا فالقضية أكبر من كونها عيد أم القضية التي علمنا إياها ديننا هي قضية
" وفـــــــــــــــــــــاء "
نعم فالإسلام يعلمنا أن هناك أب وأم ربياني وعلماني وأطعماني وشرباني وقضيا معي جل حياتهما .. لذا لا بد أن أرد هذا الدين بطاعتي لهما طوال العمر وليس يوم عيد الام أي أن كل أيامنا من المفترض أن تكون عيد أم ..
ولمنزلتهما العظيمة قال النبي العظيم فيهما " لا يدخل الجنة أحد إلا برضا الوالدين "
وفي ما معناه لحديث عن النبي أبوك وأمك بابان من أبواب الجنة يفتحان فإن مات أحدهما فقم أعمل عملا صالحا فقد أغلق عليك بابهما ..
فيا سبحان الله إذا القضية أكبر من كونها وفاء أو بر أو طاعة ..
القضية " جنــــــــــــــــــــــة "
وورد عن النبي أنه قال " إياكم وعقوق الوالدين - كررها ثلاث - وإن ريح الجنة يوجد من مسيرة ألف عام والله لايجدها من عاق وقاطع رحم "
وإن تذكرنا وصف الله عز و جل لعيسى و يحى في القرآن في سورة مريم وصفهما بالطاعة
فقال " وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا " وقال تعالى " وبرا بوالدي .. "
وعلمنا ربنا آداب كثيرة :
ففي قوله تعالى : " ولاتقل لهما أف ولاتنهرهما وقولهما قولا كريما "
قد يعتقد الكثير من أن تفسير الآية هو أنه إن طلب منه والديه عمل شيئ ونادى عليهما بلفظة " أف " والامر ليس كذلك فهو أعظم والاف في الاية مقصود لفظة الاف التي يخرجها القلب فقد يطلبنا منك أمرا ثم تقول حسنا او سمعا وطاعة ولا تصدر أي تضجر ولكن قلبك يصدره من دون علمهما فهذا هو الاف ..
فيا سبحان الله أين عييد الأم مما علمنا ربنا والله إن ديننا أعظم .
وفضل طاعة الوالدين :
1-أنه أفضل من النوافل والصدقة وغيرها فقد رد النبي رجلا عن الجهاد وقال له ألك أم قال نعم قال فلزمها فإن الجنة تحت قدميها .
2- جزاء طاعة الوالدين وبرهما الجنة فقد قال عليه أفضل الصلاة والسلام : " الولد المطيع البار في أعلى عليين في الجنة "
3- بركة في العمر والرزق فقد قال عليه أفضل الصلاة والسلام : " من سره أن يمد له في عمره ويزاد له في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه "
وما هو متعارف عندنا في الاسلام أن دعوت الام والاب مستجابة ليس بينها وبين الله حجاب :
فيا لسعادة من أصابة دعوة له بالخير من والديه ويالخسارة من أصابة دعوة بالشر من والدية ..
وهناك قصة عجيبة سمعتها من لسان صاحبتها وهي أمرأة كبيرة وله أم كبيرة في السن مرضت مرضا شديدا " سرطان في الكبد " فهذه البنت لازمت أمها وكانت في تلك الفترة حاملا في أشهرها الاخيرة ومع ذلك ظلت تلازم والدتها المريضة وظلت فترة فوالدت ولما مرت أربعة أشهر من والدتها وكانت دائمة الملازمة لوالدتها أقترب موت والدتها بعد أن أشتد المرض إشتدادا وقالت والله إنها من كثرة ملازمتها لأمها كانت لا تستطيع أن ترضع طفلتها فكانت تدعها في غرفة في الطابق السفلي حتى لا تزعج أمها المريضة فقالت كنت أنادي يارب تولها .. وتقول والله كنت أنزل لأتفقدها في آخر الليل وما أطعمتها طوال الليل وأرى بقايا اللبن تتدفق من فمها وهي تغط في نومها " فسبحان الله حينما سخرت وقتها لطاعة أمها ومارضتها سخر الله لها من يطعم طفلتها " المهم جازا الله هذه المرأة خير جزاء فقد ماتت أمها على يدها وقبل موتها نادت عليها أمها وهي في سكرات الموت قائلة " أذهبي .... الله يسخر لكِ في عهدي وبعدي " فقالت في أحيان كثيرا تشكل عليها الامور ثم تتيسر ببركة دعاء والدتها لها .
الإسلام غني عما ابتدعه الآخرون سواءً عيد الأم أو غيره ، وفي تشريعاته من البر بالأمهات ما يغني عن عيد الأم المبتدع .
أولا : العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أمورا منها : يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة ، ومنها : الاجتماع في ذلك اليوم ، ومنها : الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .
ثانيا : ما كان من ذلك مقصودا به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر ، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم " من احدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد " رواه البخاري ومسلم ، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد وعيد الأم والعيد الوطني لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله ، وكما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة ، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار ، وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلا لمصلحة الأمة وضبط أمورها كأسبوع المرور وتنظيم مواعيد الدراسة والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضي إلى التقرب به والعبادة والتعظيم بالأصالة ، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فلا حرج فيه بل يكون مشروعاً..
للأم فقط
هاهي أحرفي أجدهـا مبعثرة أمـام وفائك .. !!
وهاهي كلماتي خانتني في لجج عطائك ..
تتهادى كل الأحزان ببسمة حانية على محياك ..
وتطرب بداخلي الأسماع بكل كلمة تنطق بها شفتاك ..
لو كـان الحنـان قصراً كنت أنت بابه
حبك يـا أمي .. قلب ينبض في جسدي ودم يسري في عروقي ..
كيف حـال جسمي دوم قلبـه وشريانـه .. ؟!!
سبحـان من جعلك بحراً من العطاء بلا زبد
وشجرة مورقة الثمار تعطي بلا أمد ..
حبـك يـا أمي .. نغم يترنم في سمعي ..
فؤاد الحب حبـك .. فمن يغني عني عنك بعد فقدك ؟؟
أمي .. لفظ من حروف الحب لا ينتهي ..
هـا أنـا أقف بين يديك واضعة أعذب الكلام
وأشرف المنـال
وأجمل الألوان
اعلمي " أمـاه " أن فؤادي معترف بجميلك
وأن كل خلية من خلايا جسدي تنطق باسمك
أبقاك الله لي أجمل أم
في حين يتحدثون عن تمجيدهم للأم وتعظيمهم لدورها في الحياة فهي صانعة الأجيال ويحددون لها يوما ويفتخرون بها ..
ونحن ومن حيث لاندري نشاركهم في هذا العيد الذي لانعرف أن الله جعل لنا للأم عيدا لكن متى هو ذلك اليوم هو ليس يوم في السنة كما عندهم وليس يوم في شهر وليس يوم كل أسبوع وليس ساعة من كل يوم لا لكن في كل لحظة الحياة في كل ثانية وحتى وإن ماتوا فهذا هو بالفعل التشريف الحقيقي الذي علمنا إياه إسلامنا العظيم لكن في وقت قلت فيه إدراك معنى بر الوالدين وفي حين نسينا أو تناسينا أن الله قرنهما بعبادته وطاعته فقال " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسنانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما ..." ثم حين يقولون عيد الام نقوم هاتفين معهم عيد الأم فكما قال الحبيب .. فيما معناه .. حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ..
في حين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة قد أكمل لنا الدين وأتمه من كل جوانبه فقد قال الله تعالى على لسان النبي العظيم " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "
إلا أننا نلاحظ أن الكثير بل الغالبية لا يزال يبحث عن مكملات لدين من ديانات أخرى قد حرفت وبدلت وهو على يقين بذلك نعم يبحث عن مكملات لديننا وكأنه من دونها سوف ينقص شيئ كبير أو مهم في حياته .
فهل ياترى يدرك الجميع حقيقة عيد الأم عندهم ؟
هو رميها في دار العجزة والمسنين طوال السنة ثم ياتي هذا اليوم ليتذكر الرجل أو المرأة أن لديه أم فيذهب ليزورها ويعطيها وردة ويسلم عليها ويرحل هذا هو حقيقة عيد الأم بكل إختصار ..
فهل ياترى نسي ديننا الأم نهائيا حتى نصنع كما يصنعون ؟؟
بالتأكيد لا فالقضية أكبر من كونها عيد أم القضية التي علمنا إياها ديننا هي قضية
" وفـــــــــــــــــــــاء "
نعم فالإسلام يعلمنا أن هناك أب وأم ربياني وعلماني وأطعماني وشرباني وقضيا معي جل حياتهما .. لذا لا بد أن أرد هذا الدين بطاعتي لهما طوال العمر وليس يوم عيد الام أي أن كل أيامنا من المفترض أن تكون عيد أم ..
ولمنزلتهما العظيمة قال النبي العظيم فيهما " لا يدخل الجنة أحد إلا برضا الوالدين "
وفي ما معناه لحديث عن النبي أبوك وأمك بابان من أبواب الجنة يفتحان فإن مات أحدهما فقم أعمل عملا صالحا فقد أغلق عليك بابهما ..
فيا سبحان الله إذا القضية أكبر من كونها وفاء أو بر أو طاعة ..
القضية " جنــــــــــــــــــــــة "
وورد عن النبي أنه قال " إياكم وعقوق الوالدين - كررها ثلاث - وإن ريح الجنة يوجد من مسيرة ألف عام والله لايجدها من عاق وقاطع رحم "
وإن تذكرنا وصف الله عز و جل لعيسى و يحى في القرآن في سورة مريم وصفهما بالطاعة
فقال " وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا " وقال تعالى " وبرا بوالدي .. "
وعلمنا ربنا آداب كثيرة :
ففي قوله تعالى : " ولاتقل لهما أف ولاتنهرهما وقولهما قولا كريما "
قد يعتقد الكثير من أن تفسير الآية هو أنه إن طلب منه والديه عمل شيئ ونادى عليهما بلفظة " أف " والامر ليس كذلك فهو أعظم والاف في الاية مقصود لفظة الاف التي يخرجها القلب فقد يطلبنا منك أمرا ثم تقول حسنا او سمعا وطاعة ولا تصدر أي تضجر ولكن قلبك يصدره من دون علمهما فهذا هو الاف ..
فيا سبحان الله أين عييد الأم مما علمنا ربنا والله إن ديننا أعظم .
وفضل طاعة الوالدين :
1-أنه أفضل من النوافل والصدقة وغيرها فقد رد النبي رجلا عن الجهاد وقال له ألك أم قال نعم قال فلزمها فإن الجنة تحت قدميها .
2- جزاء طاعة الوالدين وبرهما الجنة فقد قال عليه أفضل الصلاة والسلام : " الولد المطيع البار في أعلى عليين في الجنة "
3- بركة في العمر والرزق فقد قال عليه أفضل الصلاة والسلام : " من سره أن يمد له في عمره ويزاد له في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه "
وما هو متعارف عندنا في الاسلام أن دعوت الام والاب مستجابة ليس بينها وبين الله حجاب :
فيا لسعادة من أصابة دعوة له بالخير من والديه ويالخسارة من أصابة دعوة بالشر من والدية ..
وهناك قصة عجيبة سمعتها من لسان صاحبتها وهي أمرأة كبيرة وله أم كبيرة في السن مرضت مرضا شديدا " سرطان في الكبد " فهذه البنت لازمت أمها وكانت في تلك الفترة حاملا في أشهرها الاخيرة ومع ذلك ظلت تلازم والدتها المريضة وظلت فترة فوالدت ولما مرت أربعة أشهر من والدتها وكانت دائمة الملازمة لوالدتها أقترب موت والدتها بعد أن أشتد المرض إشتدادا وقالت والله إنها من كثرة ملازمتها لأمها كانت لا تستطيع أن ترضع طفلتها فكانت تدعها في غرفة في الطابق السفلي حتى لا تزعج أمها المريضة فقالت كنت أنادي يارب تولها .. وتقول والله كنت أنزل لأتفقدها في آخر الليل وما أطعمتها طوال الليل وأرى بقايا اللبن تتدفق من فمها وهي تغط في نومها " فسبحان الله حينما سخرت وقتها لطاعة أمها ومارضتها سخر الله لها من يطعم طفلتها " المهم جازا الله هذه المرأة خير جزاء فقد ماتت أمها على يدها وقبل موتها نادت عليها أمها وهي في سكرات الموت قائلة " أذهبي .... الله يسخر لكِ في عهدي وبعدي " فقالت في أحيان كثيرا تشكل عليها الامور ثم تتيسر ببركة دعاء والدتها لها .
السبت سبتمبر 21, 2013 5:51 pm من طرف لوتس
» .. الدقة البلاغية القرآنية ...
السبت يونيو 01, 2013 9:20 am من طرف رتوش القمر
» هُـنـا ... وهنــــاك
السبت يونيو 01, 2013 9:15 am من طرف رتوش القمر
» من أطايب الكلام
الأربعاء يناير 30, 2013 4:13 pm من طرف هذا_أنا
» منتجع كومو شامبالا في بالي في أندونيسيا
الإثنين يناير 28, 2013 5:40 pm من طرف هذا_أنا
» من فقه الأسماء الحسنى ( الشافي )
الإثنين يناير 28, 2013 5:31 pm من طرف هذا_أنا
» أفضل عشر طرق لإبعاد القوارض
الإثنين يناير 28, 2013 5:24 pm من طرف هذا_أنا
» هذا الذي قتل الأمة الاسلامية
الجمعة يناير 25, 2013 1:36 am من طرف هذا_أنا
» الحلبة - Taraxacum officinalis
الجمعة يناير 18, 2013 3:37 pm من طرف هذا_أنا