المرء يتأثر بجليسه ، و يعرف بـمجالسه ، و المسلم بمفرده يضعف
عن عبادة ربه ،
لذا لا بد له مــن جلـيس يقوي عـــــضده للسير إلى ربه ،
والصحبة لها شأن كــــبير في الاسلام، فالأنـبياء بـل أولوا العزم من الرسل اتخذوا لهــم أصــحابا
فعيسى عليه السلام يقول ( من أنصارى إلى الله )
سورة الصف ، 14.
أي مـن يعيني في الدعوة إلى الله ،
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم اتخذ له صاحبا في حياته قال سبحانه : ( إذ يقول لصحبه لا تحزن إن الله معنا ) سورة التوبة ،
40، فـــــأخبر الله عزوجل بـأن لنبينا صــــاحبا
و يقول عليه الصــلاة والسلام
( لو كنت متخذا مــن أمتي خليلا لاتــــخذت أبا بكر خلـــيلا ، ولكنـــه أخي و صاحبي )
. متفق عليه .
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يــزور صاحبه أبا بكر في داره في كل يوم مرتين ،
و تقول عائشة رضي الله عنـها :
( لم أعقل أبوي إلا وهما يدينان الدين ، ولم يـــمر علينا يــوم إلا يأتينا فيه رسول الله طرفي النهار بكرة و عشيا )
. رواه البخاري .
الجليس الصالح يحفظك في الغيب ، ويظهر ودك إذا حضرت ،
يدنيك من ربك ، يهديك للخير ، يذكرك إذا نسيت ،
و يحضك إذا غفلت ، لا تسمع منه إلا قولا طيــبا و فعلا حســنا ،
فاختر في طريقك ناصـحا مخلصا في صحبتك ،
يعـــينك إذا انثنيت ، ويقوي همــتك إذا ضعــفت ،
و أكثر من مجالسة الصالحين و أهل الخير و المروءة و مكارم الأخــلاق
و الورع و العــلم والأدب .
عن عبادة ربه ،
لذا لا بد له مــن جلـيس يقوي عـــــضده للسير إلى ربه ،
والصحبة لها شأن كــــبير في الاسلام، فالأنـبياء بـل أولوا العزم من الرسل اتخذوا لهــم أصــحابا
فعيسى عليه السلام يقول ( من أنصارى إلى الله )
سورة الصف ، 14.
أي مـن يعيني في الدعوة إلى الله ،
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم اتخذ له صاحبا في حياته قال سبحانه : ( إذ يقول لصحبه لا تحزن إن الله معنا ) سورة التوبة ،
40، فـــــأخبر الله عزوجل بـأن لنبينا صــــاحبا
و يقول عليه الصــلاة والسلام
( لو كنت متخذا مــن أمتي خليلا لاتــــخذت أبا بكر خلـــيلا ، ولكنـــه أخي و صاحبي )
. متفق عليه .
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يــزور صاحبه أبا بكر في داره في كل يوم مرتين ،
و تقول عائشة رضي الله عنـها :
( لم أعقل أبوي إلا وهما يدينان الدين ، ولم يـــمر علينا يــوم إلا يأتينا فيه رسول الله طرفي النهار بكرة و عشيا )
. رواه البخاري .
الجليس الصالح يحفظك في الغيب ، ويظهر ودك إذا حضرت ،
يدنيك من ربك ، يهديك للخير ، يذكرك إذا نسيت ،
و يحضك إذا غفلت ، لا تسمع منه إلا قولا طيــبا و فعلا حســنا ،
فاختر في طريقك ناصـحا مخلصا في صحبتك ،
يعـــينك إذا انثنيت ، ويقوي همــتك إذا ضعــفت ،
و أكثر من مجالسة الصالحين و أهل الخير و المروءة و مكارم الأخــلاق
و الورع و العــلم والأدب .
» .. الدقة البلاغية القرآنية ...
» هُـنـا ... وهنــــاك
» من أطايب الكلام
» منتجع كومو شامبالا في بالي في أندونيسيا
» من فقه الأسماء الحسنى ( الشافي )
» أفضل عشر طرق لإبعاد القوارض
» هذا الذي قتل الأمة الاسلامية
» الحلبة - Taraxacum officinalis