قلوب مغلفه بالألم
( الاحزان الجروح الألم اليأس )
قد شاعت كثيرا بين اغلب طبقات البشر لسيما أنها تمكنت من البعض وألقته في بارت
إلمهلك أجل كيف لا وهي قد اتسعت بقوة داخله دون ان تجد متسنى لها للخروج كل منا يرسم
له إيقاعات مختلفه يقع فيها بحزنه وجرحه المرير فيكسب حياته الألم الشديد
وعندما نجد الجروح اكتست الروح بما فيها ننطوي ألم وحزن وتدرف الدموع بلا توقف
ونزج بأنفسنا في حفرة لا قعر لها من الألم والأحزان ؤالجروح متناسين أنها من صنع الخالق..
وأنها ابتلاءات من إيقاع الحياة ومن رب البشر لو أمعنا النظر في معنى الحزن الحقيقي هو ذلك الألم يجتاح قلوب
من ابتعد عن الله هنا نجد الحزن المرير فمن ابتعد عن الله فقد القى بنفسه في حفره من المهلك الحزن المرير عندما
تفقد الأم أو الأب ابنا لهم بموته هنا لا أجد تعيب للحزن والالم في فقدان تلك الأم من كان قطعه منها لو تمعنا أكثر وأكثر
نجد ذلك الحزن والالم يقطن تلك البلاد التي يوجد بها حروب أي ألم ذلك يجتاح العالم أطفال يقتلون وبنات يغتصبون
وجروح تدما وقتل في كل مكان فقد الأمان فقد الإحساس بالراحه والطمأنينه هنا يجتاح الحزن والألم أصحابه هنا أستطيع
ان اقول أي حياة تكون سعيده بهذا الألم ولكن رغم تلك الصعوبات نجدهم أكثر اناس يبتسمون ويعيشون حياتهم بإيقاع
مختلف أنها السعادة بقرب الله عز وجل أسكنوا في قلوبهم الثقه بالله وجعلوا ثقتهم بالذي رفع السماء قويه
لم يستسلموا لتلك المهبات ولم يلقوا بأنفسهم في ظلام الاحزان بعكس اناس زجو بحياتهم إلي المهلك وجعلوا
الحزن والالم يجتاح حياتهم بقوة من أسباب لو تمعنت النظر فيها لنجدها من ثانويات الحياة دائما نغض الطرف
عن ما يغلف قلوبنا ننسى وربما نتناسى أننا بحاجه لأنفسنا قبل ان نكون بحاجه ليد تمتد لنا نعلق كل أبواب
الأمل فينا ونغض الطرف عن من حولنا هنا نتمنى من الدنيا ان ترسم لنا السعادة مغلفه وننسى أننا نحن من نستطيع
صنع تلك السعادة عفوا الحياة وجه يخلو من التعبير ونحن من نستطيع ان نرسم لسعادة الألم والحزن بأيدينا فقط بثقتنا
بأنفسنا نستطيع ان نرمي الاحزان بعيدا عن إيقاع حياتنا لو أمعنا أمامنا لايقنا أننا خلقنا لأمر معين أمر أمرنا الله به
ولكن نظل نشغل أنفسنا بأمور لا تتعدى حدود السخف أمور الحياة معنا وشقاء والألم ولكن نستطيع ان نرمي تلك
الاحزان بعيدا عند التغلب على تلك المحن بإبتسامه فقط تستطيع ان تتغلب عليها تلك الابتسامه اثرها القرب من الله
حينها ستيقن عندما تتغلب على المحن والأحزان ان هناك أصناف
من البشر يتمنونِ لو القليل مما تملك صحه وأهل وأمان والأهم من ذالك دينا عظيما انتمي له
حولنا يوجد الكثير من السعادة نجدها حينما نفتش عنها والسعادة الحقيقيه
هي لذة القرب من الله هي تلك السعادة التي نفتقدها
( الاحزان الجروح الألم اليأس )
قد شاعت كثيرا بين اغلب طبقات البشر لسيما أنها تمكنت من البعض وألقته في بارت
إلمهلك أجل كيف لا وهي قد اتسعت بقوة داخله دون ان تجد متسنى لها للخروج كل منا يرسم
له إيقاعات مختلفه يقع فيها بحزنه وجرحه المرير فيكسب حياته الألم الشديد
وعندما نجد الجروح اكتست الروح بما فيها ننطوي ألم وحزن وتدرف الدموع بلا توقف
ونزج بأنفسنا في حفرة لا قعر لها من الألم والأحزان ؤالجروح متناسين أنها من صنع الخالق..
وأنها ابتلاءات من إيقاع الحياة ومن رب البشر لو أمعنا النظر في معنى الحزن الحقيقي هو ذلك الألم يجتاح قلوب
من ابتعد عن الله هنا نجد الحزن المرير فمن ابتعد عن الله فقد القى بنفسه في حفره من المهلك الحزن المرير عندما
تفقد الأم أو الأب ابنا لهم بموته هنا لا أجد تعيب للحزن والالم في فقدان تلك الأم من كان قطعه منها لو تمعنا أكثر وأكثر
نجد ذلك الحزن والالم يقطن تلك البلاد التي يوجد بها حروب أي ألم ذلك يجتاح العالم أطفال يقتلون وبنات يغتصبون
وجروح تدما وقتل في كل مكان فقد الأمان فقد الإحساس بالراحه والطمأنينه هنا يجتاح الحزن والألم أصحابه هنا أستطيع
ان اقول أي حياة تكون سعيده بهذا الألم ولكن رغم تلك الصعوبات نجدهم أكثر اناس يبتسمون ويعيشون حياتهم بإيقاع
مختلف أنها السعادة بقرب الله عز وجل أسكنوا في قلوبهم الثقه بالله وجعلوا ثقتهم بالذي رفع السماء قويه
لم يستسلموا لتلك المهبات ولم يلقوا بأنفسهم في ظلام الاحزان بعكس اناس زجو بحياتهم إلي المهلك وجعلوا
الحزن والالم يجتاح حياتهم بقوة من أسباب لو تمعنت النظر فيها لنجدها من ثانويات الحياة دائما نغض الطرف
عن ما يغلف قلوبنا ننسى وربما نتناسى أننا بحاجه لأنفسنا قبل ان نكون بحاجه ليد تمتد لنا نعلق كل أبواب
الأمل فينا ونغض الطرف عن من حولنا هنا نتمنى من الدنيا ان ترسم لنا السعادة مغلفه وننسى أننا نحن من نستطيع
صنع تلك السعادة عفوا الحياة وجه يخلو من التعبير ونحن من نستطيع ان نرسم لسعادة الألم والحزن بأيدينا فقط بثقتنا
بأنفسنا نستطيع ان نرمي الاحزان بعيدا عن إيقاع حياتنا لو أمعنا أمامنا لايقنا أننا خلقنا لأمر معين أمر أمرنا الله به
ولكن نظل نشغل أنفسنا بأمور لا تتعدى حدود السخف أمور الحياة معنا وشقاء والألم ولكن نستطيع ان نرمي تلك
الاحزان بعيدا عند التغلب على تلك المحن بإبتسامه فقط تستطيع ان تتغلب عليها تلك الابتسامه اثرها القرب من الله
حينها ستيقن عندما تتغلب على المحن والأحزان ان هناك أصناف
من البشر يتمنونِ لو القليل مما تملك صحه وأهل وأمان والأهم من ذالك دينا عظيما انتمي له
حولنا يوجد الكثير من السعادة نجدها حينما نفتش عنها والسعادة الحقيقيه
هي لذة القرب من الله هي تلك السعادة التي نفتقدها
السبت سبتمبر 21, 2013 5:51 pm من طرف لوتس
» .. الدقة البلاغية القرآنية ...
السبت يونيو 01, 2013 9:20 am من طرف رتوش القمر
» هُـنـا ... وهنــــاك
السبت يونيو 01, 2013 9:15 am من طرف رتوش القمر
» من أطايب الكلام
الأربعاء يناير 30, 2013 4:13 pm من طرف هذا_أنا
» منتجع كومو شامبالا في بالي في أندونيسيا
الإثنين يناير 28, 2013 5:40 pm من طرف هذا_أنا
» من فقه الأسماء الحسنى ( الشافي )
الإثنين يناير 28, 2013 5:31 pm من طرف هذا_أنا
» أفضل عشر طرق لإبعاد القوارض
الإثنين يناير 28, 2013 5:24 pm من طرف هذا_أنا
» هذا الذي قتل الأمة الاسلامية
الجمعة يناير 25, 2013 1:36 am من طرف هذا_أنا
» الحلبة - Taraxacum officinalis
الجمعة يناير 18, 2013 3:37 pm من طرف هذا_أنا