من أروع مـايتعـــلمه الإنســــان في الحيــاة
أن يتــعلم أن يستــمع لكل رأي ويحــترمه
وليــس بالضــروره أن يقتنــع به
أن يتــعلم أن يبكــي فالبكــاء راحة
للنفــوس شرط أن يمســح دمعــته
قبل أن يراهــا الآخــرون
أن يتــعلم أن لا يســرف بحــزنه وفرحه
لأن الحــياة لا تكون
على وتيــرة واحــــدة
أن يتــعلم أن لا يتدخــل فيمــا لا يعنيــه
حتى ولــو بالإشــــارة
أن يتــعلم أن الصــداقة عطــاء ثــم
عطــاء ثم عطــاء ولكــن من الــطرفين
أن يتــعلم أنه عندمــا يغــيب المنــطق
يرتفــع الصــراخ
أن يتــعلم أن يتــحمل المســؤلية مهــما
عظــمت طالــما تصــدى لهــا بــكل إرادتــه
الــحرة ويتحمل كــافة نتائجــها
أن يتــعلم أن يحــزن كثــيراً عندما يقــول
وداعاً لأي صديــق فقد يكون وداعاً لا لقــاء بعــــده
أن يتــعلم أن لا تكــون نهاية علاقتــه
مع الصديــق هي بداية كـرهـه له ، فقــد
تنتــهي المحــبة ولكن يبقــى التقدير والاحتــــرام
أن يتــعلم أن يكــون النجــــم الذي يقضــي
عمــره من أجــل بث النــور للجمــيع دون
أن ينتــظر من أحد رفــع رأسه ليقــول .. شكــراً ،،،
أن يتــعلم أن يستــمع لكل رأي ويحــترمه
وليــس بالضــروره أن يقتنــع به
أن يتــعلم أن يبكــي فالبكــاء راحة
للنفــوس شرط أن يمســح دمعــته
قبل أن يراهــا الآخــرون
أن يتــعلم أن لا يســرف بحــزنه وفرحه
لأن الحــياة لا تكون
على وتيــرة واحــــدة
أن يتــعلم أن لا يتدخــل فيمــا لا يعنيــه
حتى ولــو بالإشــــارة
أن يتــعلم أن الصــداقة عطــاء ثــم
عطــاء ثم عطــاء ولكــن من الــطرفين
أن يتــعلم أنه عندمــا يغــيب المنــطق
يرتفــع الصــراخ
أن يتــعلم أن يتــحمل المســؤلية مهــما
عظــمت طالــما تصــدى لهــا بــكل إرادتــه
الــحرة ويتحمل كــافة نتائجــها
أن يتــعلم أن يحــزن كثــيراً عندما يقــول
وداعاً لأي صديــق فقد يكون وداعاً لا لقــاء بعــــده
أن يتــعلم أن لا تكــون نهاية علاقتــه
مع الصديــق هي بداية كـرهـه له ، فقــد
تنتــهي المحــبة ولكن يبقــى التقدير والاحتــــرام
أن يتــعلم أن يكــون النجــــم الذي يقضــي
عمــره من أجــل بث النــور للجمــيع دون
أن ينتــظر من أحد رفــع رأسه ليقــول .. شكــراً ،،،
» .. الدقة البلاغية القرآنية ...
» هُـنـا ... وهنــــاك
» من أطايب الكلام
» منتجع كومو شامبالا في بالي في أندونيسيا
» من فقه الأسماء الحسنى ( الشافي )
» أفضل عشر طرق لإبعاد القوارض
» هذا الذي قتل الأمة الاسلامية
» الحلبة - Taraxacum officinalis