عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور

الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور

الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أرجوان ترحب بأعضائها الجدد و تقول لكم شرفتوا و نورتوا بيتكم الثاني بين إخوانكم و أخواتكم...فأهلا و سهلا بكم


2 مشترك

    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر)

    هذا_أنا
    هذا_أنا
    المراقب العام
    المراقب العام


    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) 21712192

    رقم العضوية : 1
    عدد المساهمات : 2219
    تاريخ التسجيل : 09/11/2010
    العمر : 43
    الموقع : www.orjowanshop.com

    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) Empty القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر)

    مُساهمة من طرف هذا_أنا الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 7:28 am

    مع الجزء الثاني عشر من القرآن العظيم
    ومبدأ التوحيد
    ( 1 )
    ومع بعض آيات من سورة هود


    كم عدد المخلوقات على الأرض ؟
    لا يعلم عددهم على الحقيقة إلا الله
    من المتكفل برزق كل هذه المليارات من المخلوقات ؟
    منها على سطح الأرض ومنها في البحار ومنها في الأنهار
    ومنها من يطير بين الأشجار
    إنك لو حركت صخرة لوجدت تحتها مخلوقات تتحرك
    من خلقها ومن أرسل لها رزقها ؟
    ومن يمدها بالغذاء وهي في بطون الأمهات ؟
    ومتى تولد ومتى تموت ؟
    وسوف تبعث يوم القيمة إن شاء الله
    تجيب أول أيات هذا الجزء عن هذه الأسئلة


    وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ -6
    وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا سِحْرٌ مُبِينٌ -7


    ورد في تفسيرالطبري


    { وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها } يعني تعالى ذكره بقوله : { وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها } وما تدب دابة في الأرض . والدابة : الفاعلة من دب فهو يدب , وهو داب , وهي دابة . { إلا على الله رزقها } يقول : إلا ومن الله رزقها الذي يصل إليها هو به متكفل , وذلك قوتها وغذاؤها وما به عيشها .مستقرها : أيام حياتها , ومستودعها : حيث تموت ومن حيث تبعث
    ويعني بقوله : { كل في كتاب مبين } عدد كل دابة , ومبلغ أرزاقها وقدر قرارها في مستقرها , ومدة لبثها في مستودعها , كل ذلك في كتاب عند الله مثبت مكتوب مبين , يبين لمن قرأه أن ذلك مثبت مكتوب قبل أن يخلقها ويوجدها .


    ورد في تفسير ابن كثير


    وقوله " ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت " الآية. يقول تعالى ولئن أخبرت يا محمد هؤلاء المشركين أن الله سيبعثهم بعد مماتهم كما بدأهم مع أنهم يعلمون أن الله تعالى هو الذي خلق السماوات والأرض كما قال تعالى " ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله " " ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله " وهم مع هذا ينكرون البعث والمعاد يوم القيامة الذي هو بالنسبة إلى القدرة أهون من البداءة كما قال تعالى " وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه " وقال تعالى " ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة "


    وقد ورد في موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة


    إن هناك شيئاً ما يحدث عند موت الإنسان يمكن خلية عجب الذنب - التي أشار لها رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف - وبطريقة طبيعية من فقد المحتوى المائي لها بالكامل، مع لزوم أن تكون أيضاً محاطة بنوع ما صارم من الحماية والوقاية، هذه الحماية قد لا يوفرها جزء آخر من الجسم غير أحد العظام شديدة الصلابة والمرونة في نفس الوقت، بالإضافة إلي أن الغلاف الخلوي لهذه الخلية قد يكون فيه من المواصفات والخصائص ما قد يحوله عند انقطاع المدد الغذائي بموت الإنسان إلي كبسولة من نوع فريد لا يهلكها أقسي الظروف والنوائب والأعراض والحوادث ولو كانت في بطن الحوت، أو فوهة بركان.
    وخلاصة القول أن الله سبحانه وتعالى أكد في غير آية من القرآن إننا سننبت من الأرض يوم البعث،


    ﴿ ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتى إنه على كل شيء قدير﴾ فصلت 39


    في صحيح البخاري (حديث رقم 4554)‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال: قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم:‏ ‏ما بين النفختين أربعون قال أربعون يوما قال أبيت قال أربعون شهرا قال أبيت قال أربعون سنة قال أبيت قال ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل ليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب ومنه يركب الخلق يوم القيامة.


    ثم أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه إلى أن البذرة التي سننبت منها يوم القيامة هي جزء يتبقي من جسم الإنسان لا تأكله الأرض وهو عجب الذنب، واجتهد المفسرون القدامى – جزاهم الله عنا خير الجزاء - وقالوا أن هذا الجزء هو عظمة العصعص، ثم جاء من بعدهم من قال انه ليس كل عظمة العصعص ولكنه الشريط الأولي الذي يركب منه الإنسان عند خلقه جنيناً في بطن أمه، ثم جاء أيضاً من يقول أن هذا الشريط الأولي يختفي تماما بعد الأسبوع الثالث من تكون الجنين.
    وهنا نقول انه يكفي فقط أن تبقى منه خلية واحدة فقط حية تحتوي على كتاب الحياة كل صفحاته مفتوحة أو مقرؤة، وأن هذه الخلية لها من الصفات والخصائص ما يمكنها من فقد مائها بمجرد موت الإنسان، وان الله قد يكون قد ألهمها أن تقوم أثناء موت الإنسان بمجموعة من الاحتياطات والدفاعات ما يمكنها من بقائها حية، ولا بأس من أن تكون أيضاً في حماية أحد عظام الجسم ولكن يجب أن تتميز هذه العظمة بالقوة والصلابة والمرونة في نفس الوقت حتى تستطيع أن تظل حية رغم الأهوال والعواصف، ويكفي أهوال يوم القيامة نفسه.


    وهكذا يتبين بالدليل المادي حقيقة البدء والبعث
    و على الإنسان بعد إدراكه هذا
    أن يتوجه بعبادته إلى خالقه الواحد الأحد
    الذي خلقه ورزقه وسخر له ما في السماوات والأرض
    ثم يميته ثم يبعثه إن شاء الله ليوم الحساب

    هذا_أنا
    هذا_أنا
    المراقب العام
    المراقب العام


    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) 21712192

    رقم العضوية : 1
    عدد المساهمات : 2219
    تاريخ التسجيل : 09/11/2010
    العمر : 43
    الموقع : www.orjowanshop.com

    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) Empty رد: القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر)

    مُساهمة من طرف هذا_أنا الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 7:29 am

    مع الجزء الثاني عشر من القرآن العظيم
    ومبدأ التوحيد
    ( 2 )
    ومع بعض آيات من سورة هود

    ومع إعجاز القرآن والتحدي القائم إلى يوم القيامة
    ومن الأمور العجيبة التي تحير العقل أنك ترى عجز الكافرين على أن يأتوا بمثل القرآن العظيم
    ومع ذلك تجدهم جاحدين منكرين , حتى أهل الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم
    ومع ذلك تجد منهم من يجحد به ويصد عنه
    إذن لابد للقلب أن يتوجه إلى الله تعالى الواحد الأحد
    ويعلن : أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
    فيفتح له الله تعالى باب القبول ويدخل في زمرة الأبرار الموحدين

    ولذلك قال تعالى في سورة يونس

    وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ -99
    وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ –100

    ونعود إلى التحدي وإعجاز القرآن

    أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ -14

    فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مسلمون - 15

    بين تعالى إعجاز القرآن وأنه لا يستطيع أحد أن يأتي بمثله ولا بعشر سور مثله ولا بسورة من مثله لأن كلام الرب تعالى لا يشبه كلام المخلوقين كما أن صفاته لا تشبه صفات المحدثات. وذاته لا يشبهها شيء تعالى وتقدس وتنزه لا إله إلا هو ولا رب سواه
    ثم قال تعالى " فإن لم يستجيبوا لكم " أي فإن لم يأتوا بمعارضة ما دعوتموهم إليه فاعلموا أنهم عاجزون عن ذلك وأن هذا الكلام منزل من عند الله متضمن علمه وأمره ونهيه " وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون "

    *****

    إن الإيمان ينير البصيرة , بمعنى أنك ترى المخلوقات فتزداد إيمانا
    ويراها شخص أخر لا تحرك فيه ساكنا بل يظنها أشياء عشوائية صنعت نفسها
    وأسباب ومسببات ولا شئ غيرها
    ونرى مثالا حيا لهذا الأمر في قصة " نوح "
    حيث يصنع السفينة بأمر من الله تعالى , وجاء موعد الطوفان ويركب نوح والذين أمنوا معه
    ويحمل فيها من كل زوجين إثنين . ثم ينادي على إبنه ليركب مع المؤمنين
    ويجري الإبن متجها إلى قمة الجبل وهو يقول سأوي إلى جبل يعصمني من الماء ,
    فهو لا يرى إلا ماء وجبل .. ولكن أنظروا إلي قول " نوح " قال لا عاصم اليوم من أمر الله .
    ولم يقل لا عاصم من الماء لأنه يرى بنور الإيمان

    وتعالوا نرى معا هذا الحدث

    وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ –41
    وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الكافرين -42
    قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ -43

    " قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء " اعتقد بجهله أن الطوفان لا يبلغ إلى رءوس الجبال وأنه لو تعلق في رأس جبل لنجاه ذلك من الغرق فقال له أبوه نوح عليه السلام " لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم" أي ليس شيء يعصم اليوم من أمر الله

    ******

    إن دعوة الأنبياء جميعا هي التوحيد .. وقد تأكد كثيرا في سور القرآن
    والملفت أن دعوة التوحيد مرتبطة دائما بالإصلاح في الأرض.
    وهذا نبي الله "صالح" يأمر قومه بعبادة الله تعالى وحده
    ويبين لهم أن الله خلقهم من الأرض وطلب منهم إعمارها
    والمعنى لإعمار الأرض متطور دائما بإذن الله تعالى
    بالبناء وإنشاء الطرق وتخطيط المدن وزراعة الأرض وإنشاء أساطيل الصيد
    وبناء المرافق والمصانع لصناعة ما يخدم الإنسان في كل ميادين الحياة

    ونستمع لكلام ربنا

    وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مجيبٌ -61

    يقول تعالى " و " لقد أرسلنا " إلى ثمود" وهم الذين كانوا يسكنون مدائن الحجر بين تبوك والمدينة وكانوا بعد عاد فبعث الله منهم أخاهم صالحا فأمرهم بعبادة الله وحده ولهذا قال " هو أنشأكم من الأرض " أي ابتدأ خلقكم منها خلق منها أباكم آدم " واستعمركم فيها " أي جعلكم عمارا تعمرونها وتستغلونها " فاستغفروه " لسالف ذنوبكم " ثم توبوا إليه " فيما تستقبلونه" إن ربي قريب مجيب " كما قال تعالى " وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان" الآية
    ****
    وتختم السورة بهذا المبدأ العظيم في التوحيد

    وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ -123

    ورد في تفسير إبن كثير
    يخبر تعالى أنه عالم غيب السموات والأرض وأنه إليه المرجع والمآب وسيؤتي كل عامل عمله يوم الحساب فله الخلق والأمر ; فأمر تعالى بعبادته والتوكل عليه فإنه كاف من توكل عليه وأناب إليه وقوله " وما ربك بغافل عما تعملون " أي ليس يخفى عليه ما عليه مكذبوك يا محمد بل هو عليم بأحوالهم وأقوالهم وسيجزيهم على ذلك أتم الجزاء في الدنيا والأخرة وسينصرك وحزبك عليهم في الدارين

    الأمير
    الأمير
    المدير العام
    المدير العام



    رقم العضوية : 2
    عدد المساهمات : 534
    تاريخ التسجيل : 10/11/2010
    العمر : 40

    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) Empty رد: القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر)

    مُساهمة من طرف الأمير الثلاثاء نوفمبر 16, 2010 11:55 am

    جزاك الله خير أبو أحمد وجعل ما قدّمت

    في موازينِ حسناتك هو وليّ ذلك والقادرُ عليه


    وأحسن الله إليك
    هذا_أنا
    هذا_أنا
    المراقب العام
    المراقب العام


    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) 21712192

    رقم العضوية : 1
    عدد المساهمات : 2219
    تاريخ التسجيل : 09/11/2010
    العمر : 43
    الموقع : www.orjowanshop.com

    القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر) Empty رد: القرآن الكريم و عقيدة التوحيد...(الجزء الثاني عشر)

    مُساهمة من طرف هذا_أنا الإثنين ديسمبر 06, 2010 3:53 pm

    و جزاك المولى خير الجزاء

    أشكرك اخي الحبيب / الأمير

    على مرورك العطر

    تقبل تحيتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 12:04 pm